لا أعرف ما الحل؟!!!!
فحساسيتي المفرطة تؤرقني كثيرا حيث تجعلني أعيش في صراع دائم مع نفسي و مع من حولي
أجد نفسي في كثير من الأوقات أسيء فهم من حولي
فتكون ردة فعلي سريعة و متهورة
و النتيجة تكون الندم على ما فعلت
فبدلا من أن يكون الحق معي
أجعله بكل حماقة علي
حاولت مرارا و تكرار أن أجد لها حلا و أن أتجاهلها
و لكن للأسف أجدها تنتصر علي
فأنا أحب أن يعاملني الناس كما أعاملهم
أحب أن ينتقوا ما يقولون كما أنتقي ما أقول
خاصة عندما يكون من أمامي شخص أكن له الود
فحساسيتي لما يقول تكون أكبر و أشد
هناك من نصحني ان آخذ ما يقال بحسن نية لكي لا أتألم
و لكن هذا الحل ليس صالحا في كل الأحوال
أعلم بأنه لا يمكنني تغيير من حولي
و لكن أملك تغيير نفسي فقط
فهل من حل؟!!!
الحل
ردحذفطنش تعش تنتعش
أشعر و:أنك تتحدثين عني
ردحذفكم كنت أعاني مثلك تماماً
وكم كنت أحاول أن أصلح من شأن احاسيسي التي يحركها أدنى شي
مثلمت علمتني أمي أن أعامل الناس برقي وانتقي كلماتي
علمتني الحياة أن ذلك لا ينفع مع الكل خاصة وأنني كنت أحيانا لاأنام من هوس التفكير وغيري ينعم بأحلى الأحلام
أختي // في القلب أربع تجاويف وزعي أحبائك ومن حولك فيهم واجعلي احساسك ينقاد لمن هم يحسون ويشعرون ويراعون احساسك
ومن غيرهم اشغلي نفسك بأي شي حتى تنتهي الحكاية التي حركت احساسك لهم وأصبحت قديمة
تذكري أنهم لا يشعرون بك وانهم يعيشون ألذ العيش وانتي من يصيبك الأ{ق من كثر التفكير بهم //// فلما التفكير بهم إن لم هم كذلك معك
أتمنى لك دنيا هانئة وسعادة دائمة :)
العزيزة..برينسس..
ردحذفقد لا يستوعب أو يفهم مشكلة سوى من يعيشها و يشعر بذلك الإحساس...
أصدقك القول بأن حسن النية لا يجدي في كل الحالات فالبعض يفسرها سذاجة...
والحساسية المفرطة تسبب مشاكل مع بعض ا\لشخاص برأيي إحساس زائد أفضل من عدم الإحساس...
فلابد على الإنسان أن ينتقي كلماته و يفكر في كل الإحتمالات الممكنة لشخصية من نتحدث اليه.
لذلك يا عزيزتي هي ليست مشكلة قد تتعرضين لمواقف ولكنها ليست مبرر لتتغيري.
باركك الرب وأسعدك
:)
بالطبع غاليتي هناك حل ,,
ردحذفمادمتي تبحثين عنه فأنا اكيده انك ستجدينه ,,
كل ما عليك غرس بصفتين عظيمتين في ذاتك و تعاملك مع الناس ,,
الا و هما الحلم و الأناة ,,
اتمنى ان اكون افدتك
^^