نزلت دمعة تلتها دمعة
انهار سيل جارف من الدموع
سقطت من قلب متيم
اضنااااه الشوق
صرخ العقل متجهما: كفكف يا قلب دمعاتك
كفاك سخفا و ضعفا
امسح دمعاتك فلم يعد يصدقها احد
كفكفها فلم يعد يحس بها احد
كفكفها و اجعلها مكبوتة داخلك
و اظهر الكبرياء و الجبروت
...
..
.
فهذا زمن القلوب الصلبة المتحجرة
زمن لا مكان فيه لقلب رقيق حساس
اخالفك الرأي مهما بلغت قسوة القلوب وصلابتها يبقى لدى المؤمن بصيص امل .. يبقى هناك من تهمه عيناك قبل دمعاتك لذلك حري بك البحث عنهم بين خبايا هذا الزمن والحصول عليهم فإنهم كثر لكن قلة !!!!
ردحذفتقديري
اهلا و سهلا بك اخي شاب
ردحذف- صحيح يوجد من يهتم كما قلت بعينك قبل دمعك و لكن ما الحل ان كانو هم سبب دمعاتك؟؟؟
- و هناك من يؤمن بآن كثرة البكاء دليل ضعف و ليس دليل رقة و حساسية لذلك يملون من الذي يبكي كثيرا امامهم و تصبح تلك الدمعات لا تمثل شيء لهم. في ذلك الوقت كبت الدموع و اصطناع القوة و الجبروت هو الحل مع انه حل صعب جدا لمن يملك قلب مرهف الحس
تحيتي لك و تقديري
آمل ألا يكون مبعث هذه الخاطرة مؤثر شخصي .
ردحذفتحياتي
آهلا و سهلا بك استاذ تركي
ردحذفيقال : لن تشتكي من الجمره ان لم تطأها
تحيتي و تقديري